ابنها يكتشف خيانتها مع المدير بالليل. قرر يشاركها السرير.

ليلاً دخل هو إلى غرفتها.

نظر إليها وهي تغط في نوم عميق.

ببطء بدأ في مداعبتها.

استيقظت الام متفاجئة لكن لم تقاوم.

ازداد الامر إلى قبلات ساخنة.

وصلت أيديهما إلى كل أرجاء جسديهما.

صيحات الأم ملأت الحجرة.

الابن ينيك بشراهة في كسها.

بعدها فاجأها في المطبخ.

اكتشفا أساليب مختلفة قبل الجامعة.

المهام المنزلية اصبحت ذريعة للمزيد.

كل مر يوم تزداد جسارتهما.

ليلة أخرى دخل أنطونيو لزغب الوالدة.

صرخت قائلة: براحة على مؤخرتي.

صارت الميلف تشاركه النوم كل ليل.

الوالد غافل عما يجري.

في أحد احد داعبته ابنة عمته.

هو ينيك في فرجها.
