في منزل هادئ كانت الأم المثيرة تنتظر ابنها

وعند عودته أحست بلهيب الرغبة. تتسلل إلى غرفته لتقوم بلعبة مثيرة

كان يعرف أن أمه ممحونة ولكن لم يتخيل أن الأمر سيصل إلى هذا الحد. تأوهت وهي تطلب منه أن ينام معها في السرير ليلة واحدة

فيتفاجأ بجرأتها التي تزيد من شوقه. لم يكن يعرف أن أمه تخبئ كل هذا الجنون. تلامس بيده بجسدها الكبيرين يزداد كل شيء

تزداد الرغبة يتبادلون النظرات الحارة

بدأت اللمسات تتجرأ أكثر فأكثر

لتصل إلى حد اللاعودة تكشف جسدها له

ويصبح الليل إلى جحيم من الرغبة. كانت أمه عاهرة في عيني ابنها مستعدة لكل شيء من أجله

بدأ علاقة سرية بينهما

مفعمة بالرغبات المكبوتة. علم أن هذه الأم المثيرة كانت تحلم بهذه اللحظة طويلًا

لتنتهي الليلة بعشق ممنوع

ليلة حب لا تمحى من الذاكرة أبدًا

وتظل أمه الفاتنة هي سيدته

التي يطيعها

فلا تترك فرصة للابن أن يهرب من حبها

تضاعف من جرعات العشق

لتغدو الأم الوحيدة التي تسيطر بالابن

وهي فقط من تقرر ما يحدث

لينتهي به الأمر أسيرًا لرغبتها

مستسلمًا لسيطرتها الكاملة

.